التربية الإيجابية للاطفال - AN OVERVIEW

التربية الإيجابية للاطفال - An Overview

التربية الإيجابية للاطفال - An Overview

Blog Article



في النهاية، يعد التعامل مع هذه التحديات بطريقة إيجابية واحترافية واحدة من أهم المهارات التي يمكن للوالدين تطويرها.

القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي هما من الأسس الهامة لتكوين شخصية الطفل. في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تشدد الكاتبة ريبيكا إينس على أهمية تعليم الأطفال هذه القيم والسلوكيات من خلال النموذج الأدواري والتوجيه.

إذن، ماذا نتوقع من تربية أطفالنا بمبادئ التربية الإيجابية؟

أسلوب “التربية اللطيفة” للأطفال.. طريقة متوازنة لاستعادة الثقة بالنفس

الإنصات لمشاكل الصغير وتعليمه مهارات حل المشاكل، والتعاون معه عن طريق طرح الأسئلة لإيجاد حلول لمشكلته.

عندما يلجأ الوالدان إلى الصراخ، فإن ذلك قد يخلق شعوراً سلبياً لدى الطفل قد يصل إلى حد العناد أو الاضطراب النفسي في المستقبل، لذا يُفضل توجيه الطفل بأسلوب هادئ يرسخ لديه سلوكيات إيجابية.

أطفال يقدّرون القيم سواء العائلية أو القيم الخاصة بالمدرسة أو التدريب وغيرها من الأماكن.

أخيرًا، يجب على الوالدين أن يتذكروا أنهم بشر، وأنهم سوف يخطئون. هذا نور ليس سلبيًا، فالخطأ هو جزء من الحياة ويوفر فرصاً للتعلم.

الحب والرحمة: قال الله تعالى في كتابه الكريم: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ)، يشير هذا إلى أهمية الحب والرحمة في العلاقات بين الآباء والأبناء.

توجد الكثير من الاستراتيجيات الإيجابية التي يمكن للأهل أن يتعاملوا بها مع الامارات أولادهم المراهقين، وهي:[٤]

محاولة تطوير اهتماماتٍ مشتركةٍ معهم مثل لعب الكرة، أو الفن، أو محاولة البحث عن أيٍ من اهتماماتهم لمناقشتها والتحدث بها معهم لمجرد قضاء وقتٍ ممتعٍ معهم.

تخصيص وقت للأنشطة العائلية يعزز الترابط ويساعد الطفل على الشعور بالاهتمام، مما يقلل من سلوكيات البحث عن الانتباه.

يساعد هذا في تعليم الأطفال كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية.

كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟

Report this page